L'adorable AMDH !

Par Ali Fkir, 12/2/2013

L'adorable AMDH !

L'AMDH toujours rayonnante, toujours attirante. Elle est grande l'AMDH, grande par ses repères, ses principes, ses positions conséquentes et osées, grande par la qualité de ses militantes et de ses militants.En face de nombreuses difficultés, nos autres frères africains, ne peuvent s'adresser qu'à l'AMDH. C'est dommage que toutes les autres forces démocratiques du pays préfèrent "cultiver leurs réduits jardins". La solidarité internationaliste n'est pas à l'ordre du jour ! 
Il ne suffit pas de parler de "l'internationalisme", et fermer les yeux sur le calvaire que vivent nos frères subsahariens: persécution policière, agressions racistes... mais persécute, refoule leurs victimes...

J'ai honte d'être "citoyen" d'un pays qui accueille bras ouverts, les potentats de la planète, les suceurs du sang des travailleurs, les pilleurs des richesses des peuples, la racaille des pétrodollars, la recherche d'un petit bonheur, d'un peu de chaleur humaine. Et dire que le Maroc ne ménage aucun effort pour créer les conditions paradisiaques chaque fois qu'un tyran africain arrive chez nous, et surtout lorsqu'il "défend" la marocanité du Sahara Occidental.

Ali Fkir, amazigh,arabe, africain, communiste et donc internationaliste.

De : Haouzi Abdelmalek <abd20222@yahoo.fr>
À : "pressemaroc@yahoogroupes.fr" <pressemaroc@yahoogroupes.fr>
Envoyé le : Mardi 12 février 2013 2h30
Objet : Amdh(Ar+Ph)/ حول الترافع وحقوق اللاجئين بالمهدية

الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تنظم يومين دراسيين حول المرافعة للدفاع عن حقوق اللاجئين وطالبي اللجوء

 

      نظمت الجمعية المغربية لحقوق الإنســــان يومين دراسيين  في موضوع " المرافعة للدفاع عن حقوق اللاجئين وطالبي اللجوء " بالمهـــــدية طيلة يومي 09 و10 فبراير الجاري  وذلك  بتنسيق مع  اللجنة الاسبانية لمساعدة اللاجئين

 "  CEAR"

 وبدعم من الجمعية الاسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية "AECID"

فبعد الافتتاح الذي تشرفت به السيدة خديجة رياضي رئيسة الجمعية م ح إ  وكلمات الهيئات  المشاركة ..

انطلقت أشغـــــال هذين اليومين التكوينيين  حيث قدم  الأستاذ : حسن محفوظ  مدخلا عاما ومقدمات للترافع  لينتقــــل الجميع الى ورشات الاشتغال على

 الترافع للدفاع عن حقوق اللاجئين وطالبي اللجوء  التي قسمت الى موضوعين :

الأول تعلـــق بالترافع أمام الهيئات الدولية أطرها الرفيق : "ستيفان جولينيت" 

Stéphane Julinet

ممثل مجموعة مناهضة العنصرية ، والمــرافقة والدفاع عن المهاجرين بالمغرب

GADEM

والذي اثار سياسات الاتحاد الأوروبي  وانعكاساتها على مصير اللاجئين والمهاجرين بشكل عام  .كما  تطرق إلى مضامين مجموعة من الاتفاقيات الأوربية وأهدافها  كمعاهدات روما /لوكسمبورغ /ماسترخت /أمستردام ... والتي أجــــريت  كلها بالفضاء الأوربي ووسعت من صلاحيات الاتحاد الأوربي  دون ان يغفل اتفاقيات  أخرى  عقدت مع دول البحر الأبيض المتوسط كالمغرب الجزائر و تونس والتي تسعى في النهاية الى  الحد من الهجرة .

أما  الموضوع الثاني : فأطره الأستاذ محمد خطاب   الذي تناول بالتحليل المرافعة أمام المؤسسات الوطنية منطلقا من سؤال هل يشكل قانون الهجرة 02/03  المتعلق بدخول وإقامة الاجانب بالمغرب أداة يمكن اعتمادها  في الترافع لتحقيق مطالب اللاجئين ؟؟  خصوصا ان هذا النص القانوني  تعتريه مجموعة من النواقص وهو غير شامل لقضايا الهجرة  حيث يغفل وضعية المهاجر المغربي بالبلدان الاخرى  أم وجب الرجوع الى القانون الدولي  كالاتفاقية الدولية لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد أسرهم والتي  تشكل أوسع إطار في القانون الدولي لحماية حقوق المهاجرين واللاجئين ... مبرزا  الانتهاكات التي يتعرض اليها الجنوب صحراويين من طرف السلطات المغربية  والتي تعرقل  ولوجهم  الى أي حق من الحقوق .

     موضوع  آخر ذا أهمية قصوى في المرافعة  أطره الأستاذ :  دياشاري بوديوكرو " Diachari Poudiocro " عن شبكة الشرق للهجرة والعبور  " ROMP " ويتعلق بعمليات  التشبيك الذي اثار من خلاله المؤطر أهمية التنسيق وتكتل الفاعلين  في كل مرافعة .. وقسم  اللاجئين وطالبي اللجوء حسب وضعياتهم وحالاتهم وأهدافهم...  ليخلص الى كون اللاجئين لأسباب اجتماعية واقتصادية هم الاكثر عددا من اللاجئين السياسيين لإثارة الانتباه الى قضاياهم الملحة حسب الأولوية ويختتم  بكيفية وضع خطة طريق للتشبيك ناجعة من أجل النضال والمرافعة للدفاع وحماية حقوق اللاجئين والمهاجرين .

      أما الرفيق سعيد الطبل فركز في مداخلته على السياسات الاوروبية للهجرة وانعكاساتها على حقوق المهاجرين بالمغرب والدور الدركي الذي يلعبه المغرب لصالحها  بغرض تخليص الاخيرة  من الهجرات المكثفة. مبرزا ما يعانيه المهاجر ببلدنا .

فبين ثنــــايا الخضوع لتعليمات الاتحاد الاوروبي وعدم احترام حقوق الانسان يجد المهاجر نفسه في المغرب في وضعية شرود وتشرد وضياع ..

 

تقرير عبدالمالك حوزي

ملحوظة : التكوين كان كله باللغة الفرنسية واي ترجمة خاطئة أتحمل شخصيا مسؤوليتها مع  الاعتذار المسبق

الصـــــور