Chers amis lecteurs de solidmar,

Solidmar est fatigué ! Trop nourri ! En 8 ans d’existence il s’est goinfré de près de 14 000 articles et n’arrive plus à publier correctement les actualités. RDV sur son jumeau solidmar !

Pages

mardi 22 février 2011

Maroc Après les marches pacifiques, les violences policières continuent

 Dernières informations transmises par Ali Fkir

 La présidente de l'AMDH, Khadija Ryadi a été agressée sauvagement par des policiers. Transportée d'urgence à l'hôpital.Son état n'est pas grave selon les dernières informations.

IMZOURNE ( région d'Elhouceima) brûle. Les chars encerclent la ville. Diverses forces de répression s'attaquent à tout ce qui bouge, effectuent des arrestations en masses, défoncent les portes, tirent (balle en caoutchouc). Il y aurait deux morts.
Ci-joint un appel de SOS en arabe d'Imzourne

----- Message transféré ----
De : ibrahim elyahyaoui
مدينة إمزورن تحترق

تعيش مدينة إمزورن بإقليم الحسيمة أوضاعا مأساوية نتيجة التدخل الهمجي لمختلف أشكال قوى القمع و الجيش مغززة بالمدرعات و أصناف عديدة و متنوعة من سيارات البوليس و قوات التدخل السريع و الجيش و العسكر و المدراعات و ناقلات خراطيم المياه....الخ ، ويمكن لي أن أصف الوضع المأساوي لإمزورن من قلب الحدث كما يلي :  إن مدينة إمزورن مغلقة بكاملها و مطوقة ومحاصرة الى الآن.  اندلعت المواجهات بين الشبان الغاضبين و قوى القمع بعد قيام هذه الأخيرة بمحاصرة و الهجوم على المسيرة السلمية التي نضمها تلاميذ ثانويتي" إمزورن" و "مولاي اسماعيل" هذا الصباح مطالبين بإطلاق سراح زملائهم خلال أحداث أمس بمدينة الحسيمة.  استعملت قوى المخزن البئيس الرصاص المطاطي و الغازات المسلة للدموع بشكل عشوائي و بكثافة مفرطة ضد الأبرياء العزل و في و سط الإحياء السكنية مما سبب اختناقات داخل منازل المواطنين  أكثر من ذلك -ونقولها بأمانة- فإن سيارات القمع تقوم بالهجوم غلى المتضاهرين الغزل و دهسهم بشكل جنوني تذكرنا بتلك الأشكال التي كانت تستعمل في مصر الشيئ الذي ترتب عنه سقوط شهدين حسب المعلومات التي و صلتنا  بسبب من هذه الهمجية انضم مئات الشباب لدعم اخوانهم و رفاقهم لمواجهة قوى البطش و التتار  استمرت المواجهة لتمتد وتشمل كل المدينة و قي وسطها حدثت و مازالت تحدث مجزرة... نعم إنها مجزرة تدكرنا صورتها ببيروت أيام الغزو الصهيوني قي حرب تموزو تذكر أجدادنا كما حدثنا أحدهم بأيام سنوات الجمر و البطشو الأرض المحروقة في 1958/1958 عام " إقبارن" على حد تعبيره .  ما يؤكد هذا هو قيام مجموعة من المواطنين بقيادة مناضلين و شباب متعلمين و سياسين و حقوقين باستجماع الشتات و الإنطلاق في مسيرة سلمية تقدر بالآلاف وتصدح حناجرها بشعارات سلمية مثل " مسيرة سلمية و المطالب شرغية " ....الخ ولكن بعد بلوغهم و سط المدينة بخشوع وحماس نضاليين عازمين على اعتصام مفتوح منظم رافعين مطالب المعتصمين العادلة و المشروعة على راسنا اطلاق سراح المعتقلين غير أن تدخل القمع كان أهوج و مسعور حيث بدأ الهجوم بالغازات المسيلة للدموع و الحجارة و العصي... و خراطيم المياه و سط المعتصمين مما خلف اصابات خطيرة و متعددة....  انها فعلا مجزرة ترتكب في حق الشعب الأعزل ، فعلا تعجز الكلمات و الجمل للوصف مدينة الشهداء و الأبطال و الفقراء و الأبرياء قي حالتها لقد حولت و غيرت أجهزة التخريب و القمع صورتها لكن يمكن أن نصفها بالمدينة المنكوبة غزة ــــ إمزورن. وعليه فهذه القلعة الصامدة المنكوبة - التي الى حدود كتابة هذة السطور مازال الهجوم و الإعتقالات في حق أبناءها مستمرا - ثدعو كل المناضلين الشرفاء و مختلف أبناء و طننا الجريح في كافة مناطق البلاد والجمعيات الحقوقية و الهيئات السياسية و النقابية و كذا مختلفها دوليا للقيام بحملة تضامن للإنقاذها إمزورن-غزة..... تناديكم و تستنجد بكم

Envoyé le : Lundi 21 février 2011, 23h 26min 09s
Objet :

بيان للرأي العام الوطني والدولي
إدانة قوية للاعتداء الذي تعرضت لها رئيسة الجمعية المغربية لحقوق
الإنسان وعدد من المدافعات والمدافعين عن حقوق الإنسان بساحة باب الأحد بالرباط
تتابع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان باستنكار كبير الاعتداء الذي تعرضت لها خديجة رياضي رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعدد من المدافعين عن حقوق الإنسان بساحة باب الأحد بالرباط،يومه الاثنين 21 فبراير 2011 على الساعة السادسة والنصف لما حضرت وعدد من المدافعات والمدافعين عن حقوق الإنسان للمشاركة في الوقفة التي دعت لها حركة شباب 20 فبراير بساحة باب الأحد بالرباط، للتعبير عن استمرار المطالبة بالتغيير ، من أجل الحرية والكرامة والديموقراطية وحقوق الإنسان .
وقد شهدت ساحة باب الأحد إنزالا مكثفا لمختلف الأجهزة القمعية من قوات التدخل السريع والقوات المساعدة وعناصر كثيرة بالزي المدني، مدججين بالهراوات ، حيث انهالوا على الشباب بالضرب ، وعلى عموم الذين حضروا للمشاركة في الوفقة ، وشمل الاعتداء حتى المواطنين والمواطنات الدين كانوا يمرون قبالة باب الأحد ، وهو ماأسفر عنه إصابة الشباب يونس بنعبو ، أسامة الخليفي، والخالدي خدبجة وهيلالة رزقي ،سلمى معروف ، ومنسق الشبكة الديموقراطية للتضامن مع الشعوب محمد العوني ، وقد تم نقل كل من خديجة رياضي وزينة أوبيهي وربيعة البوزيدي وادريس أومحند ومحمد الصبروسعيد أولحاج لقسم المستعجلات بمستشفى ابن سينا بالرباط نظرا لإصاباتهم المتفاوتة الخطورة .
والمكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان أمام هذه الوقائع الخطيرة يسجل ما يلي :
المكتب المركزي
الرباط في:21/02/2011
تم تخريب الحي الجامعي ظهر المهراز و كليات المركب الجامعي على يد قوى القمع(جنود و دركيون)،التي عربدت في أحد أعرق مواقع الحركة الطلابية المغربية. أما باقي أحياء المدينة فتعرف مواجهات عنيفة في :بن دباب و بنسودة و عوينة الحجاج حيث عبرت الجماهير الشعبية عن صمود أسطوري إستطاعت الحاق هزائم بقوى مكافحة الشعب و هذا ما أدى الى "التنفيس" قليلا عن الجامعة المحاصرة..و حسب معطيات موثوقة هناك إستنفار من داخل كل الثكنات العسكرية بالمدينة إستعدادا للتدخل 1. إدانته الشديدة لهذا الاعتداء الشنيع الذي تعرض له المناضلات والمناضلين ،والذي يشكل انتهاكا صارخا على الحق في التظاهر السلمي ، والحق في السلامة البدنية والأمان الشخصي . 2. اعتباره ماوقع انتهاك صريح للإعلان العالمي لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان. 3. تأكيده استمرار دعم ومساندة الجمعية لحركة شباب 20 فبراير المطالبة بالتغيير، من أجل الحرية والكرامة والديموقراطية وحقوق الإنسان. وانخراطه في كل المعارك التي ستقررها بدء بالتظاهرات السلمية التي ستنظم يومي السبت والأحد 26و 27 فبراير 2011. 4. مطالبته السلطات المعنية بفتح تحقيق عاجل في هذه الانتهاكات،واتخاذ الإجراءات القانونية لمساءلة ومتابعة المسؤولين عنها.

Communiqué du bureau central de l'AMDH relatif à la répression du 21 février le 21 février 2011
----- Message transféré ----
De : AMDH_info

Objet : [PAD-MAROC] Communiqué agression Khadija Riyadi et d'autres défenseurs des DH
بيان للرأي العام الوطني والدولي
إدانة قوية  للاعتداء الذي تعرضت لها رئيسة الجمعية المغربية لحقوق
الإنسان وعدد من المدافعات  والمدافعين عن حقوق الإنسان بساحة باب الأحد بالرباط
 
   تتابع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان باستنكار كبير الاعتداء الذي تعرضت لها خديجة رياضي  رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعدد من المدافعين عن حقوق الإنسان بساحة باب الأحد بالرباط،يومه الاثنين  21  فبراير 2011  على الساعة السادسة والنصف لما حضرت وعدد من  المدافعات  والمدافعين عن حقوق الإنسان للمشاركة في الوقفة  التي دعت لها حركة شباب 20 فبراير   بساحة باب الأحد بالرباط، للتعبير عن استمرار المطالبة بالتغيير ، من أجل الحرية والكرامة والديموقراطية وحقوق الإنسان .
وقد شهدت ساحة باب الأحد إنزالا مكثفا لمختلف الأجهزة القمعية من قوات التدخل السريع والقوات المساعدة وعناصر كثيرة بالزي المدني، مدججين بالهراوات ، حيث انهالوا على الشباب بالضرب ، وعلى عموم الذين حضروا للمشاركة في الوفقة ، وشمل الاعتداء حتى المواطنين والمواطنات الدين كانوا يمرون قبالة باب الأحد ، وهو ماأسفر عنه إصابة الشباب يونس بنعبو ، أسامة الخليفي، والخالدي خدبجة وهيلالة رزقي ،سلمى معروف ، ومنسق الشبكة الديموقراطية للتضامن مع الشعوب محمد العوني ، وقد تم نقل كل من خديجة رياضي وزينة أوبيهي وربيعة البوزيدي وادريس أومحند ومحمد الصبروسعيد أولحاج لقسم المستعجلات بمستشفى ابن سينا بالرباط نظرا لإصاباتهم   المتفاوتة الخطورة .
والمكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان أمام هذه الوقائع الخطيرة يسجل ما يلي :
1.      إدانته الشديدة لهذا الاعتداء الشنيع الذي تعرض له المناضلات والمناضلين ،والذي يشكل انتهاكا  صارخا على الحق في التظاهر السلمي ، والحق في السلامة البدنية والأمان الشخصي .
2.      اعتباره ماوقع انتهاك صريح للإعلان العالمي لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان.
3.      تأكيده استمرار دعم ومساندة الجمعية لحركة شباب 20 فبراير   المطالبة بالتغيير، من أجل الحرية والكرامة والديموقراطية وحقوق الإنسان. وانخراطه في كل المعارك التي ستقررها بدء بالتظاهرات السلمية التي ستنظم يومي السبت والأحد 26و 27 فبراير 2011.
4.       مطالبته السلطات المعنية بفتح تحقيق عاجل في هذه الانتهاكات،واتخاذ الإجراءات القانونية لمساءلة ومتابعة المسؤولين عنها.
المكتب المركزي
الرباط في:21/02/2011

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire