Par Aziz Akkaoui, 20/6/2011
Regardez et méditez une des vidéos du 19 juin à Tanger:
BOYCOTTONS TOUS ET TOUTES LA MASCARADE DU 1er juillet
Le makhzen et ses satellites annonceraient déjà, malgré tout un taux de "participation" qui dépasserait 80%.Ce grotesque mensonge ne fera que stimuler notre volonté innombrable de continuer le combat pour un nouveau Maroc
Regardez les masses populaires condamnant la mascarade du 1er juillet.
Vidéo du 19 juin à Tanger :
De boushabi lhoucine
Objet : Baltajiat elmakhzen
لمخزن يستنجد ب"البلطجية"؟ لقمع حركة 20 فبراير من أجل تمرير دستوره
جند المخزن آلته القمعية مدعومة بالبلطجية لقمع حركة 20 فبراير في المسيرات التي دعت لها الحركة في العديد من المدن ، في محاولة لتمرير دستوره الممنوح بأقل الحسائر
ففي حي التقدم بالرباط، سخر المخزن العشرات من المنحرفين وذوي السوابق وبعض سائفي سيارات الأجرة، و... للهجوم على شباب حركة 20 فبراير في المكان الذي كان من المفترض أن تنطلق منه المسيرة، والذي تم احتلاله قبل ساعات على موعد الانطلاق، في عملية أشرفت عليها عناصر من الأجهزة البوليسية لتبديل للأدوار. وقد تعرض العديد من مناضلي الحركة ومن الهيئات الداعمة لها للاعتداء بالضرب والرشق بالبيض، وتمت محاصرة المناضلة خديجة رياضي رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان من طرف مجموعة من البلطجية بعدما تلقوا الإشارة وانهالوا عليها بوابل من القدف، ليتم سحبها بعد ذلك من طرف عناصر من القوات المساعدة ؟؟ في عملية "شي يكوي وشي يبوخ"، كما تعرضت المناضلة سميرة كيناني للضرب المبرح الشيئ الذي لميسلم منه المناضل منصف، والعديد من المناضلات والمناضلين
وعرفت مدينة مكناس بدورها نفس السيناريو حيث حوصرت المسيرة هناك من طرف جهاز القمع مدعوم بالمئات من البلاطجة مسلحين بالأسلحة البيضاء والحجارة.
واستطاعت مسيرة البيضاء فرض ايقاعها حيث أخرصت قوافل البلطجية ومن يحركهم وكانت في الموعد حيث شارك فيها الآلاف من المواطنات والمواطنين
وكانت عروس الشمال طنجة في الموعد حيث عاشت فعلا عرس رفض الدساتير الممنوحة
كما عرفت مدن أخرى سناريوهات مماثلة مما يبرهن على أن المخزن يستعمل كل أوراقه لتمرير الدستور وعلى أن حدكة 20 فبراير عازمة على المضي قدما لتحقيق أهدافها
تجدون رفقته فيديو قصير يظهر جزء من حقيقة بلطجية النظام في حي التقدم بالرباط
وفيديو عن مسيرة طنجة في الربط التالي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire