Chers amis lecteurs de solidmar,

Solidmar est fatigué ! Trop nourri ! En 8 ans d’existence il s’est goinfré de près de 14 000 articles et n’arrive plus à publier correctement les actualités. RDV sur son jumeau solidmar !

Pages

mardi 17 mai 2011

Rabat : Marches pacifiques populaires grandioses de l'ANDCM, et réponse musclée de la police

Par Abdelmoujoud Mbark, ex-détenu de l'ANDCM, 17/4/2011
Malgré la répression et la détention arbitraire, nous, les militants de l' ANDCM, nous ne relâchons pas notre lutte.
Nous tenons à informer que notre lutte est ouverte et continue, de même nous faisons appel à toutes les instances de droits humains, tous les militants du peuple marocain,  à apporter aide et soutien à la lutte nationale ouverte ici à Rabat, aussi nous faisons appel à tous les diplômés en chômage de toutes les sections à nous rejoindre.
Vive la lutte
Vive le combat
Vive l'andcm
الرباط الآن : مسيرة حاشدة للجمعية الوطنية

انطلقت قبل قليل مسيرة حاشدة للجمعية الوطنية لحلة الشهادات المعطلين بالمغرب في اتجاه الأحياء الشعبية. وقد مرت المسيرة عبر شارع الحسن الثاني إلى حي العكاري ثم حي يعقوب المنصور ، وهي تتحرك الآن إلى الوجهة الموالية


و في المرفقات الصور الأولى  الواردة حالا من المسيرة

عن اللجنة الوطنية للإعلام و التكوين و العلاقات العامة

مجزرة النظام في حق المعطلين:
استعمال الهراوات و الحجارة في تفريق المتظاهرين
اعتقالات من داخل المستشفى وتعذيب داخل المخافر
    أصيب ما يزيد على خمسين معطلا ومعطلة إصابات متفاوتة الخطورة فيما اعتقل عشرة آخرون بينهم نائب رئيس الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب، على إثر تدخل وحشي عنيف لقوات القمع في حق مناضلي ومناضلات الجمعية الوطنية ، بعد زوال الجمعة 15 أبريل 2011.
    وكانت الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب قد قررت القيام بمسيرة شعبية باتجاه وزارة التربية الوطنية، انطلقت من أمام مقر الاتحاد المغربي للشغل حوالي الساعة الخامسة مساء بأعداد كبيرة، ولم تكد المسيرة تصل إلى ساحة مقر الوزارة المعنية حتى انهالت قوات القمع على المعطلين بالضرب بالهراوات و الأحذية مما خلف إصابات عديدة في الحصيلة الأولى، و لم تكتف قوات القمع بذلك  بعد تراجع المعطلين تحت الضربات القوية والهمجية التي تلقوها، بل عمدت إلى استخدام الحجارة لدى عجزها عن اللحاق بالمعطلين مما سبب إصابات أخرى عديدة في صفوفهم وفي ممتلكات الجماهير الشعبية من سيارات كانت تمر بالشوارع المجاورة لمقر الوزارة، وحتى  في صفوف المارة، مما خلق حالة من الفوضى والهلع في صفوف الجماهير الشعبية التي استنكرت السلوكات الهمجية لهذه القوات.
   وقد اشتكى عدد من المصابين الذين أمكن نقلهم إلى مستشفى السويسي من غياب العناية اللازمة بهم، بسبب انشغال الأطقم الطبية بالمشاركة في مسرحية التلفيق ضد المعطلين، حيث تم جلب عدد مهم من أفراد قوات القمع لادعاء الإصابة،فيما شهد المستشفى ذاته اعتقال عدد من المعطلين المصابين دون تلقيهم أية إسعافات ليتم نقل بعضهم في حالة صحية غير مستقرة إلى مخفر الشرطة تحت الضغط والتهديد والضرب، مما منع عددا مهما من المصابين الآخرين يعدلون عن التوجه إلى المستشفى رغم خطورة حالة أغلبهم.وقد التحق مجموعة مناضلي الهيآت( الحزب الاشتراكي، النهج الديمقراطي، الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، المؤتمر الاتحادي، الرابطة المغربية لحقوق الإنسان، محامون وصحفيون) بالمستشفى لحماية المعطلين من الاعتقال و التعنيف الذي تمارسه الأجهزة البوليسية على المصابين والمرافقين لهم، فيما التحقت هيآت أخرى بمقر الاتحاد المغربي للشغل( أطاك المغرب، الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ـ المكتب المركزي ، الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ـ فرع الرباط، النهج الديمقراطي، شبيبة النهج الديمقراطي ).
    المعطلون والمعطلات بعد عودتهم بمسيرة حاشدة من ساحة السويقة بباب الأحد عبر شارع الحسن الثاني، اعتصموا بشارع "جان جوريس" مطالبين بإطلاق السراح الفوري للمعتقلين الذين أفرج عنهم بعد الساعة التاسعة ليلا، حيث أدلوا بشهادات مؤثرة تفيد تعرضهم للضرب والسب والشتم والتهديد من طرف أفراد الشرطة أثناء اعتقالهم، وبينما رفض أغلبهم توقيع المحاضر المعدة سلفا، وقع آخرون تحت التنكيل والتهديد و الضرب.
    وتأتي المسيرة التي تم قمعها في إطار المعركة الوطنية المفتوحة منذ 04 أبريل 2011، تحت شعار: "النضال من أجل سياسة وطنية ديمقراطية  شعبية في ميدان التشغيل"، والتي عرفت منذ انطلاقها مشاركة آلاف من مناضلي الجمعية، وأشكالا قوية وجريئة. كما عرفت حملة إعلامية شرسة لتشويه صورة الجمعية من طرف القنوات الرسمية وأغلب الجرائد، وهو ما ردت عليه الجمعية في بلاغات توضيحية لم يتم تناولها إعلاميا.
عن اللجنة الوطنية للإعلام والتكوين والعلاقات العامة
****************************
 Troisième tranche :

Aujourd’hui, mardi 19 Avril 2011, à 16h , les militants-es de l'ANDCM observent une marche grondeuse dans les rues de Rabat, cela conformément au  vœu du 10ème congrès du conseil national de l’ ANDCM dont une troisième tranche de la lutte nationale est ouverte à Rabat depuis le 04 avril 2011 sous le thème  « pour une politique nationale, démocratique, et populaire dans l’emploi ».

5000 militants-es de l’ANDCM se sont présentés avec également un soutien encourageant de la population et des militants-es de toutes les organisations syndicales et de droit de l’homme, ainsi que les étudiants.

La manifestation populaire de l’ANDCM est soutenue par plusieurs slogans contestant la politique de l’Etat : l’emploi, la santé, la marginalisation, le soit-disant dialogue social… Cette lutte est également catégorielle et croissante, puisque à chaque fois les militants et militantes procèdent à la perturbation de la circulation dans des axes dits très sensibles.

  Laissons donc  le responsable de la perspective de la lutte  au Conseil National de Droit de l’Homme dans son rôle pour un dialogue central, efficace et responsable avec l' ANDCM. C'est une promesse qui reste encore à ciel ouvert....

Comité d’information ANDCM 
*********************
في ندوة صحفية:
الجمعية الوطنية تتهم النظام القائم بالمغرب بالترتيب لاغتيالات واختطافات
وتستعد لرفع دعوى قضائية على الدولة المغربية
    عقد المكتب التنفيذي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب، ندوة صحافية يوم الإثنين 18 أبريل 2011 بمقر نادي هيئة المحامين بالرباط، حضرتها بعض المنابر الإعلامية، للتعريف بالمعركة الوطنية المفتوحة مند 04 أبريل 2011 تحت شعار:" النضال من أجل سياسة وطنية ديمقراطية شعبية في ميدان التشغيل" والأهداف المسطرة لها،وفضح ما تتعرض لها من قمع وحشي واعتقالات وتنكيل بالمعطلين والمعطلات، وكذا توضيح كل التشويهات والتضليل والتعتيم على حقيقة نضالات الجمعية الوطنية، حسب أرضية تلاها المكتب التنفيذي وضمنها في الملف الإعلامي الذي تم تسليمه للصحفيين، وضم أيضا نسخا من نداءات الجمعية الخاصة بالمعركة وبلاغات المكتب التنفيذي و اللجنة الوطنية للإعلام الخاصة بالجمعية، كما تضمن قرصا مدمجا يحتوى على صور وفيديوهات للقمع والأشكال النضالية التي خاضتها الجمعية خصوصا الاعتصام بمقر "المجلس الوطني لحقوق الإنسان" والمسيرة التي تم قمعها بشكل وحشي يوم 15 أبريل 2011 وتعرضت على إثرهما الجمعية لهجمة إعلامية من طرف مجموعة من المنابر الإعلامية (جرائد، قنوات، مواقع إلكترونية ..) لتشويه صورة الجمعية بشكل مدروس ومغرض، مؤكدا أن ما تم تداوله عار تماما عن الصحة، متهما أقلاما مأجورة بالوقوف إلى صف النظام وتغطية جرائمه، كما دعا كافة المنابر الإعلامية إلى التزام الموضوعية والحياد من أجل الوصول إلى الحقيقة.
   وأكد المكتب التنفيذي أن المعركة الوطنية المفتوحة تدخل شطرها الثالث الذي سيعرف أشكالا تصعيدية غير معلنة، وجريئة وغير مسبوقة.معلنا أن الجمعية تستعد لرفع دعوى قضائية على الدولة المغربية في شخص الوزير الأول لدى المحاكم الدولية تساندها فيها مجموعة من المنظمات الدولية ذات الصلة، مشيرا في الآن ذاته إلى عريضة تضامنية وقعها 21 منظمة مغاربية ودولية لحقوق الإنسان على هامش الملتقى المغاربي لحقوق الإنسان الذي نظمته التنسيقية المغاربية لحقوق الإنسان تعلن من خلالها تضامنها مع الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب.
   وقد اعتبر المكتب التنفيذي "المجلس الوطني لحقوق الإنسان" معنيا بمطالب الجمعية مؤكدا استعداده للحوار الذي قامت بترتيبه إطارات حقوقية ( المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف، المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، جمعية الوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان، المركز المغربي لحقوق الإنسان) مع "المجلس الوطني لحقوق الإنسان" على أرضية المذكرة المطلبية للجمعية.
    كما أشار المكتب التنفيذي للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب أنه يتوفر على أدلة مادية ملموسة تؤكد قيام جهات استخباراتية برصد مجموعة من مناضلي الجمعية الوطنية، ومناضلي حركة 20 فبراير، إضافة إلى صحفيين وسينمائيين، وعملية رصد الأجهزة الاستخباراتية لبعضها البعض، وهو ما اعتبره في تقديره استعدادات للقيام بعمليات اختطاف واغتيال، محملا في الآن ذاته النظام القائم بالمغرب مسؤولية سلامة وأرواح المعنيين، مؤكدا في الآن ذاته أنه سيقوم بنشر ما يتوفر عليه من أدلة في الوقت المناسب.
عن اللجنة الوطنية للإعلام والتكوين والعلاقات العامة
الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire