Chers amis lecteurs de solidmar,

Solidmar est fatigué ! Trop nourri ! En 8 ans d’existence il s’est goinfré de près de 14 000 articles et n’arrive plus à publier correctement les actualités. RDV sur son jumeau solidmar !

Pages

vendredi 1 avril 2011

Communiqué du Comité pour le suivi dossier de l'habitat à Mohammedia":

Par Ali Fkir, 1/4/2011
لجنة متابعة ملف السكن المحمدية في 31 مارس 2011
بالمحمدية

عقدت "لجنة متابعة ملف السكن بالمحمدية" يوم الخميس 31 مارس 2011 اجتماعها الأسبوعي العادي بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فرع المحمدية، و مما أسفر عليه الاجتماع:

1 - تسجل اللجنة القرار الرسمي المتعلق بتوزيع بقع أرضية على المئات من عائلات الأحياء الصفيحية، و بناء مركبات سكنية بالنسبة للآخرين، و ذلك في مدد لا تتعدى 12 شهر بالنسبة للبعض و 18 شهر بالنسبة للآخرين

2 – تهنئ ساكنة مختلف الأحياء الصفيحية بالمحمدية على هذا المكسب الهام الذي تحقق بفضل نضالها و صمودها بدعم من مناضلات و مناضلي الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان وبدعم المناضلين الغيورين على حقوق المضطهدين

3 – تحي اللجنة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وطنيا و محليا على وقوفها بجانب ضحايا الفيضانات و ضحايا التهميش، و دفاعها على الحق في السكن اللائق

4 - تطالب اللجنة الجهات المعنية بانجاز هذه المشاريع عدم الارتكاز فقط على الإحصاءات الرسمية السابقة التي لعبت فيها المحسوبية و الرشوة دورا مهما، كما تطالب تعميم الاستفادة على جميع سكان الأحياء الصفيحية دون أي إقصاء (حالات دواوير الحاج بوعزة، سيدي موسى، المرجة، البراهمة 2...)

5 – ضرورة تقديم التسهيلات الضرورية للحصول على القروض المطلوبة و إعفاء من لا يتوفر على دخل قار ( حالات الأرامل، العجزة، المعوقين...)

كما قررت "لجنة متابعة ملف السكن بالمحمدية":

1 – متابعة و مواكبة عن كثب مختلف مراحل انجاز ما أعلن عنه

2 – فضح كل التراجعات و التلاعبات المحتملة، خصوصا و أن هناك أطرافا محلية تستغل مثل هذه الفرص للاغتناء على حساب الضحايا و على حساب المعنيين بالمشاريع.

و أخيرا توجه اللجنة نداءا إلى سكان الأحياء الصفيحية من أجل مدها بكل المعطيات الدقيقة حول الخروق و التلاعبات المحتملة, كما تخبرهم أن الاجتماعات المفتوحة ستبقى تنعقد كل يوم الخميس ابتداء من السابعة و النصف مساء بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، فرع المحمدية.

عن اللجنة

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire