Chers amis lecteurs de solidmar,

Solidmar est fatigué ! Trop nourri ! En 8 ans d’existence il s’est goinfré de près de 14 000 articles et n’arrive plus à publier correctement les actualités. RDV sur son jumeau solidmar !

Pages

mercredi 9 mars 2011

Maroc Mouvement du 20 février : importante contribution Par Eslami (ar)

مساهمة في النقاش الدائر حول

تأسيس مجلس محلي لدعم حركة 20 فبراير بجرسيف
لقد كتب الأخ قلعي سليمان موضوعا حول تأسيس " المجلس المحلي لدعم لحركة 20 فبراير بجرسيف " ، و استغل عملية التأسيس و النقاش الذي دار في لقاء المكونات لتأسيس المجلس لطرح أسئلة تتعلق ليس فقط بالمجلس المحلي المحدث بل تتعلق ب :

" المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير" و جدواه ، و مدى انسجامه مع المرجعية الإيديولوجية لليسار الماركسي و في مقدمته النهج الديمقراطي ( و هو المقصود في المقال )... الخ من الأسئلة التي تتضمن أجوبة تبدو جاهزة لدى الأخ ، و شخصيا لم أكن لأساهم في هذا النقاش أو السجال لاقتناعي بحرية الرأي و التعبير من جهة ، و باقتناعي من جهة أخرى لأهمية الإنصات لكافة الآراء سواء التي تحسن عملية البناء أو التي تحسن عملية الهدم ( بالمعنى العبثي ) أكثر مما تحسن عمليات البناء ، و لكن بعد أن لاحظت اهتمام بعض الرفاق بالموضوع و إعادة ترويج لنفس الأسئلة من طرف صديقي الرفيق أحراث حسن تبين لي أن أوضح بعض الأمور المتعلقة بما هو محلي ، و أن أساهم في نقاش الأمور التي لها طابع وطني و المتعلقة بحركة 20 فبراير و تداعياتها السياسية بما فيها مختلف القوى و المناضلين معها :

1- فيما يتعلق بما هو محلي :
أود إضافة بعض المعلومات التي سكت عنها الرفيق قلعي و التي يمكن أن تضيء الرؤية أكثر :
- النقاش الدائر هو بشأن تأسيس المجلس المحلي لدعم حركة 20 فبراير بجرسيف و ليس بتاوريرت كما ورد في المقال المروج من طرف الرفيق حسن أحراث .
- أن طلب الانضمام إلى تنسيقية مناهضة الغلاء و تدهور الخدمات العمومية من طرف العدل و الإحسان الذي طرح في اجتماع للتنسيقية يوم 15 فبراير 2011 رفضه 03 رفاق ، لم يكن الرفيق سليمان من بينهم .
- أنه خلال الإعداد لوقفة 20 فبراير في اجتماع الثلاثاء 15 فبراير ، رفض بعض الرفاق أية إشارة لحركة 20 فبراير في النداء أو حتى إشارة لدعم هذه الحركة بدعوى أنها حركة وهمية و ليست حقيقية ، و لا يجب أن نتبع كل جديد و ننساق مع حركة غير واضحة مما فرض علينا تأجيل الاجتماع ليوم الخميس 17 فبراير، و كان هناك موقف آخر للأغلبية يقول بأن مبادرة حركة 20 فبراير يجب أن تأخذ بالجدية اللازمة كحركة شباب يريد التغيير ، و أن تدعم و يشار إليها في النداء بوضوح لأن يوم 20 بالنسبة لهذا الرأي كان يوم موعد rendez vous بين شباب 20 فبراير و كل القوى الديمقراطية و القوى الحية التي تدعم هذا الشباب لتثبت جديتها و عمليتها في النضال من أجل الديمقراطية و لتساهم في تحويلها إلى حركة جماهيرية من أجل التغيير الديمقراطي.
- أن الدعوة لتشكيل المجلس المحلي لدعم حركة 20 فبراير تم من داخل تنسيقية مناهضة الغلاء ، و هو مدون في آخر بياناتها حيث ترى مكوناتها ضرورة خلق إطار جديد يستوعب كافة المكونات التي تدافع عن حركة 20 فبراير و مطالبها و تقرر من داخل هذه المكونات استدعاء شبيبة الاتحاد الاشتراكي و العدل و الإحسان بدون أي اعتراض أو تحفظ من أي شخص أو مكون كان.
- خلال الاجتماع المخصص للتسمية اقترحت عدة تسميات كان من بينها اقتراح قلعي سليمان التسمية التالية : "المجلس المحلي للنضال الديمقراطي و مساندة حركة 20 فبراير" و شخصيا قبلت هذه التسمية ، و قلت بأن المضمون هو المهم في حين رأى بعض الرفاق أننا يجب أن نعطي للتسمية معنى وطني و لا نكثر من التسميات فانسحب الرفيق و النقاش جار بدون أي مبرر ، و خلص الجمع إلى اتفاق تبني التسمية الوطنية مع الاستمرار في النقاش من داخل المجلس حول الأرضية الممكنة .
- أن بعض الرفاق الذين رفضوا الإشارة إلى حركة 20 فبراير قبل 20 فبراير عادوا للقول بتأسيس "مجلس محلي لحركة 20 فبراير" مما أثار استغراب الجميع.
- لم يعترض أي شخص أو مكون على وجود العدل و الإحسان في الاجتماع التأسيسي ل 02 مارس ، و أكد الجميع على أهمية إطلاق الدينامية النضالية لدعم الحركة بدون رموز خاصة ، و بدون عرقلة للحركة .

2- مساهمة في النقاش الدائر حول حركة 20 فبراير :
- بالنسبة لي و بدون الدخول في التفاصيل المؤسسة لحركة 20 فبراير التي أخذت المشعل لإعلان يوم 20 فبراير يوم وطني للمطالبة بمطالب سياسية تتعلق بإنهاء الاستبداد و بإقامة الديمقراطية الحقة ، إلا أنه ما يجب الإشارة إليه أن هذه المبادرة وزعت الرأي العام إلى عدة توجهات :
- التوجه المخزني الدولتي : التشكيك – التشويه – الترويج لمسيرة الحب – الترهيب – البلطجة الإعلامية – التأثير على بعض العناصر الداعية للاحتجاج – استعمال أطروحة المؤامرة الخارجية من البوليزاريو و غيرها على شاكلة ادعاءات مبارك و القدافي .
- التوجه المخزني الحزبي / الحزب الوحيد أو الحزب السري : نفس الأسلوب ، مع بعض التيه و التردد مما خلق تنابذات داخل هذه التيارات ، و أعطيت لهذه الأحزاب الإشارة للكلام عن الدستور و الإصلاحات الدستورية عبر المذكرات التي ترفع للملك على سنة الأحزاب الوطنية التقليدية . و الدعوة إلى الانفتاح على " الشباب " و تحذيرهم من اليسار الراديكالي الذي يريد تغييرا جذريا.
- التوجهات "اليسارية" التقليدية : التي باعت برنامجها الديمقراطي للمخزن مع نهاية التسعينيات: كعادتها و بأساليبها التقليدية الكاريكاتورية بدأت في مغازلة الشباب و دعوته إلى الانخراط فيها للإعداد للانتخابات المقبلة ، و بعضها ادعى أنه كان السباق إلى طرح مطالب 20 فبراير منذ زمان بدون الإشارة إلى الخيانة الطبقية لقيادته في هذا الباب و لو من باب تقديم النقد الذاتي كعربون على الرغبة في ركوب الموجة بدم جديد ، و بدأ التلويح بالمطالب بضرورة تغيير الدستور و ب" الملكية البرلمانية " بدون تحديد أي مضمون لذلك ، و ظهرت شهية الكلام عن الشباب عند هذه الأحزاب كذلك .
- القوى الأصولية و في مقدمتها العدل و الإحسان : أعلنت تأييدها للحركة على عكس الأصولية المخزنية (العدالة و التنمية التي عارضت الحركة للحصول على امتيازات آنية) و رأت فيها فرصة للخروج إلى الشارع و لبناء تنسيقات مع المكونات الديمقراطية من خلال إعطاء إشارات مختلفة .
- يسار التحالف الثلاثي : أعطى مواقف ايجابية اتجاه حركة 20 فبراير ، و رأى فيها انطلاقة جديدة للنضال الديمقراطي و دعا إلى دعمها و الحفاظ على استقلاليتها .
- اليسار الماركسي و في مقدمته النهج الديمقراطي : الذي دعا منذ البداية و بدون أدنى تردد إلى دعم المبادرة 20 فبراير ، و دعا شبيبته إلى الانخراط فيها و في كافة نضالات الشعب المغربي بهدف النضال لوضع حد للاستبداد المخزني و إقامة الديمقراطية الشعبية ، كما جدد دعوته لدعم الحركة و احترام استقلاليتها و إلى العمل بجدية إلى تكوين جبهة من اجل التغيير الديمقراطي منسجما مع برنامجه للتغيير الجذري بآفاق اشتراكية . كما دعا الطبقة العاملة المنظمة إلى الانخراط في الصراع من أجل الديمقراطية من خلال تحميل المسؤولية التاريخية لقيادات الاتحاد المغربي للشغل و الكونفدرالية الديمقراطية للشغل من أجل الوحدة و الكفاحية .
- القوى اليسارية الغير المنظمة : بدت مترددة قبل 20 فبراير فمنها من أيد و رأى في النزول إلى الشارع هو أهم انجاز و منها من عارض و منها من شكك و منها من سكت الخ، و هذا اقل ما يمكن قوله .و بعد 20 فبراير بدأت الأنظار موجهة إلى مواقف النهج و مبادراته ، و تم شحد معاول كثيرة بعضها للهدم و بعضها للبناء .
- ما هي المشكلات و التساؤلات التي تطرحها حركة 20 فبراير و التي تحتاج إلى جواب :
· طبيعة التنسيق و مكوناته : أولا لا بد أن نقول ، و لا يجب أن يجد أي مكون في ذلك حرج ما ، بأن الفضل يرجع لمبادرة 20 فبراير في خلق الحدث و في تجميع قوى مختلفة في برامجها و أيديولوجيتها نزلت إلى الشارع يوم 20 فبراير بصيغ مختلفة ، و لكن بوحدة في الشعارات دلت على اصطفافات موضوعية لقوى اجتماعية و طبقية استلهمت الدروس من الثورة التونسية و المصرية ، و هي تريد التغيير الديمقراطي الشعبي بإشراك كل قوى الشعب التي تريد ذلك ، لقد أصبحت 20 فبراير إطارا مرجعيا يفصل بين من نزلوا إلى الشارع و سينزلون إلى الشارع و بين من شككوا أو أدانوا أو تراجعوا من داخل أو خارج حركة 20 فبراير و فضلوا التعليمات أو الإغراءات أو العمل في الكواليس . إذا ما العمل أمام هذا الاصطفاف الموضوعي : إن المهمة هي جعل هذه القوى موحدة في الميدان تناضل من أجل الديمقراطية تتربى عليها و تشيد لمجتمع ديمقراطي جديد (المشروع المجتمعي البديل يبنى داخل المجتمع القائم )، و العمل على استقطاب كل القوى الديمقراطية للنزول إلى الشارع لإقرار سلطة الشعب الكاملة في تقرير مصيره السياسي لا مجال للتردد و لخلق مواقف حلقية لا تنفع أحدا . يجب تأسيس النضال في الشارع و النقاش في الشارع و القبول للآخر في الشارع : الشارع للشعب و ليس للمخزن . للشعب الحق في أن يحتج بشكل سلمي ، يناقش ، يتقبل الآخر ، و يبلور البديل ، و اليسار و الماركسيون جزء من الشعب عليهم حسن تدبيرهم الإيديولوجي و السياسي شأنهم شأن الجميع و إلا التاريخ لن يرحم أحدا ، عليهم اكتساب شعبيتهم و احترامهم من مواقفهم المتقدمة في حركة الصراع و ليس خارجها .
· استقلالية حركة 20 فبراير : إن استقلالية الحركة يعني احترام قرارات الحركة و آليات اشتغالها ، و هذا لا يعني الابتعاد عنها كما قد يفهم البعض و ترك شباب 20 فبراير لوحدهم ، لأن هذه الفكرة لم يطرحها أحد بما فيها شباب 20 فبراير الذي نادي الكل للانخراط في نضالاتها فكرا و ممارسة . إن مجالس الدعم مدعوة لتشجيع الشباب للانخراط في حركة 20 فبراير ، و أخذ المبادرة و الانخراط في النقاش السياسي الدائر في البلاد . إن الركوب على الحركة يأتي من المبادرات التي لم تنزل إلى الشارع و التي تحاول أن تبين أن الرسالة وصلت و أن الإصلاح في الطريق ، أو التي تريد إدخال شباب 20 فبراير في الأحزاب الخمولة للتهييء للانتخابات المقبلة. أما الاختباء و راء ستار شباب 20 فبراير فيمكن أن يكون بالنسبة للذين تنكروا لها قبل 20 و أصبحوا يقولون بضرورة تأسيس " مجالس لحركة 20 فبراير" من طرف القوى السياسية بعد 20 فبراير . إن الدعم و المساندة و الانخراط النضالي يبقى بالنسبة للمرحلة هو الموقف الحكيم و المقبول و هو الذي تريده حركة 20 فبراير و شبابها و هو الذي يسمح بتجميع قوى الشعب المناضلة في الساحة من أجل الديمقراطية و لإحداث فرز موضوعي في المجتمع ، و يسمح للحركة بالنمو و التبلور بشكل موضوعي من حركة شباب إلى حركة مجتمعية للتغيير الديمقراطي الشعبي ، و هذا الأمر لا يتم بقرار ثوري بل يتم بصبر و نقاش ثوري عملي في الميدان . إن تأييد الحركة و دعمها ، و جلب المساندة لها من طرف القوى الماركسية الحقيقية و تقوية عودها لا يعني بأي حال من الأحوال أن هذه القوى تخلت عن أطروحاتها الطبقية لصالح أطروحة " الشبيبة : طليعة تكتيكية " ببساطة لأن لا أحد قال ذلك أو نظر له ، و كذلك لأن البرنامج النضالي لهذه القوى و في مقدمتها النهج مثلا - كأحد القوى المعنية بالنقد المذكور - فيه دعوة و عمل لتكوين جبهة للتغيير الديمقراطي و دعوة و عمل لكي تتحمل القيادات النقابية في ك.د.ش و إ.م.ش مسؤوليتها التاريخية كقيادات للطبقة العاملة ، أظن أن الرجوع إلى بيانات النهج الديمقراطي المساندة لحركة 20 فبراير و قبله يمكن أن ينور بعض الرفاق عن أفكاره و أطروحاته و الذين يعرفون النهج الديمقراطي و الذين يقرؤون ممارساته و أفكاره بدون مسبقات قدحية يدركون أنه يناضل في جميع مستويات الصراع الطبقي . إن حركة 20 فبراير كحركة سياسية شبيبية طرحت شعارات و مطالب ديمقراطية و خلقت بداية دينامية للنضال الديمقراطي ساهمت فيها و في تأطيرها قوى اليسار الجذري بكل تواضع وبدون غرور أو ادعاء ، يجب تحصينها و الدفع بها . و العمل بموازاتها على خلق و تطوير سيرورة بناء جبهة الطبقات الشعبية لتحصين التغييير الديمقراطي من قوى الثورة المضادة .
· إن المجالس المحلية لدعم حركة 20 فبراير هي مجالس للتنسيق السياسي و الاجتماعي هي مجالس للتحرك النضالي ، و ليس للتحالف السياسي و القوى التي أيدت حركة 20 فبراير و نزلت إلى الميدان أصبحت موضوعيا تنتمي إلى الأرضية النضالية للحركة و "الحركة" كتسمية هي ضد الجمود / هي النزول إلى الشارع لتحقيق المطالب ، أكيد أن الرؤية و الخلفية الإيديولوجية تختلف لكن هناك أرضية موحدة يحتج بها على المرتدين أو المراهنين يمينا في تحويل الحركة إلى مقولة " شباب بريء يجب احتواؤه " و إبعاده عن القوى التي ناضلت من أجل التغيير منذ الستينات و لا زالت أو لجعل الحركة في خدمة أجندة مخزنية ( لا ننسى أن مبارك و سليمان أثنى في بعض خطاباته على شباب ميدان التحرير في خطة للاحتواء بليدة لم تنجح ) ، و من جهة أخرى على الذين يعتقدون بان الأداة الثورية للطبقة العاملة و عموم الكادحين قد تتأسس بقرار ثوري فوقي و لو كان لفرد أو مجموعة قليلة من الأفراد أن يتأكدوا المخاض الثوري هو من سيؤسس لإمكانية نضج جميع القوى اليسارية أو الأصولية المعادية للمخزن أو غيرها و هو الذي سيحدد المسار الحقيقي لمجتعنا ، هل في الأمر مغامرة و تجريبية : أقول نعم لأن التنسيق بين مكونات علمانية و أخرى أصولية تسكت عن هويتها الأصولية لصالح البرنامج السياسي يجب أن يطرح سؤال التقية أو سؤال إمكانية النضج السياسي و الفكري ، و مصر أمامنا ، و أقول لا لأن الوجود اليساري الجذري قائم و حاضر و يقظ و منظم . إن الرفاق الذين يقولون : هل هي نهاية الايديولوجيا ، يخلطون ما بين التكتيك و الإستراتيجية و بين التنسيق و التحالف ، و يعيشون في فكر تأملي لا يطرح على كاهله مهمات عملية للتغيير يوما يوما و يقرؤون الإعلام المشوش أكثر من قرائتهم للأدبيات و الواقف اليسارية الماركسية و يعتقدون بأنك ماركسي حين تردد كلمة الماركسية ألف مرة و ثوري حين تفعل ذلك كذلك و تطلق الألفاظ النارية في جميع الاتجاهات ، إن المهمة اليوم هي مهمة التغيير الديموقراطي استفادة من نضالات تونس و مصر و المشرق العربي التي لا يجب التخلف عنها و التي يجب التحلي باليقظة و الحذر من كل المحاولات الرامية إلى خلق ما يمكن من التناقضات في صفوف حركة التغيير لكي لا تبلغ أهدافها ، ألم يستعمل النظام التونسي و المصري و الآن الليبي فزاعة الأصولية و المؤامرة الخارجية للتشكيك في نزاهة عملية الرغبة في التغيير الديمقراطي الشعبي ، ألم تلجأ قوى الثورة المضادة لجميع العمليات الموسومة اليوم ب" البلطجة " القمعية و الإعلامية و الفكرية و السياسية و التنظيمية لعزل "النواة / الفكرة" و لإجراء حوارات شكلية للحفاظ على النظام مع تغييرات و مسوحات شكلية ، على الجميع أن يعي بأن حركة الشعوب أصبحت يقضه أكثر مما يعتقده صناع التقارير السرية . و أن التغيير الديمقراطي بآفاق اشتراكية يتبلور و يختمر في كيمياء الحركة النضالية الميدانية للشعب و ليس فقط في في تأملات مناضلين قد يكونون ثوريين طهرانيين حقيقيين و إن بأفكار خاطئة و قد يكونون فقط من متقني الجمل الثورية .

مع تحياتي لكل الماركسيين المبدعين
إسلامي حفيظ
_._,_.___
Répondre à expéditeur | Répondre à groupe | Répondre en mode Web | Nouvelle discussion
Toute la discussion (1)
Aller sur votre groupe 
Pôle d'Action Démocratique du Maroc (PAD-MAROC@yahoogroupes.fr)est un groupe d'échange d'information et d'éxperiences militantes entre des militants (es) des droits humains, des parties politiques, des syndicats, des associations ...


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire