Chers amis lecteurs de solidmar,

Solidmar est fatigué ! Trop nourri ! En 8 ans d’existence il s’est goinfré de près de 14 000 articles et n’arrive plus à publier correctement les actualités. RDV sur son jumeau solidmar !

Pages

mardi 27 avril 2010

Procès des 15 ouvriers de SMESI : le 3 mai 2010

Par Ali Fkir, coordinateur du CSOS, 27/4/2010
Les 15 détenus (13 ouvriers de SMESI et deux solidaires) croupissent toujours en prison en attendant la reprise du procès le lundi 3 mai 2010.
Ils sont poursuivis pour:

التهم الموجهة للمعتقلين حسب أحد  المحامين
--------------          
التجمهر غير المرخص له
Rassemblement non autorisé
عرقلة حرية العمل 
Entrave à la liberté de travail
مقاومة القوات العمومية
Résistance aux forces de sécurité
إهانة موظف
"atteinte à la dignité du fonctionnaire"
العصيان
désobéissance
الضرب والجرح والتحريض على رشق القوات العمومية بالحجارة
coups et blessures et incitation à lancer des pierres contre les forces publiques
إتلاف ممتلكات عمومية
"dilapidation" des biens publics
محاولة إضرام النار في الحافلات
tentative d'incendier des cars
 Dénonçons cette mascarade
Condamnons la répression dont sont victimes les ouvriers en légitime défense.
Exigeons la libération des 15 détenus
Ali Fkir, coordinateur du CSOS
Voir les soutiens ci-dessous:
- Appel de l'UMT (Khouribga) à l'occasion du 1er mai
- Communiqué de l'AMDH (Khouribga): solidarité avec les ouvriers de SMESI et condamnation de la répression dont ils sont victimes le jeudi 22 avril 2010...
- Communiqué de l'UMT (Khouribga): solidarité avec les ouvriers de SMESI et condamnation de la répression.
- Deux photos prises le jeudi 22 avril
- Affiche proposée par des militant-es français-es. A agrandir et à afficher..

Soutien d'Annahj

2010/النهج الديمقراطي                                الدار البيضاء في 24/04
الكتابة الوطني      بيان
                              
   النهج الديمقراطي يدين قمع عمال سيميسي ريجي ويطالب بالاستجابة لمطالبهم المشروعة
تعرض عمال سميسي ريجي يوم الخميس 22/04/2010 بالمدينة العمالية حطان بإقليم خريبكة لهجوم عنيف شنته مختلف أجهزة القمع أثناء تنفيذ العمال و عائلاتهم والسكان لوقفة احتجاجية للتعبير عن معاناتهم و مأساتهم بسبب طردهم و تجويعهم و تشريدهم و قمعهم منذ حوالي 9 أشهر و ذالك في إطار برنامجهم النضالي في وقت يواصل فيه المكتب الشريف للفوسفاط بشكل مستفز نهب خيرات أرضهم و مراكمة الأرباح الخيالية. و قد نتج عن هذا الهجوم جرحى واعتقالات عشوائية بالعشرات في صفوف المحتجين جراء استخدام الأجهزة القمعية للهراوات و الحجارة و القنابل المسيلة  للدموع و إطلاق الرصاص لإرهاب المواطنين و العمال .
  إن الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي وهي تتابع بقلق شديد هذه التطورات الخطيرة فإنها تسجل تصاعد العنف الوحشي المنظم للدولة المخزنية في عدة محطات و ضد مختلف الفئات الاجتماعية و الحركات الاحتجاجية والمطلبية [ افني - صفرو – المعطلين – الحقوقيين – وقفة 4 أبريل – الطلبة – العمال – ضحايا سياسة الإقصاء و التهميش- تنسقيات مناهضة الغلاء - لجن التضامن مع الشعب الفلسطيني ...] عوض فتح حوارات جادة وتلبية المطالب المشروعة والملحة للجماهير الشعبية في مختلف مناطق البلاد.
تعتبر أن لجوء الحكم إلا هذه الأساليب الهمجية تعبير حقيقي من جهة عن أزمته السياسية العميقة التي يتخبط فيها خاصة منذ الانتخابات الأخيرة -التي قاطعتها الجماهير الشعبية - و ما ترتب عنها من ممارسات و انحطاط سياسي. و من جهة أخرى تعبير عن تبخر شعاراته الجوفاء من قبيل:العهد الجديد- التنمية البشرية - حقوق الإنسان- الانتقال الديمقراطي...و ذالك بسبب طبيعة النظام المخزني الطبقية  و تبعيته للإمبريالية و الصهيونية .
و عليه فإن الكتابة الوطنية:                                                                            
1/ -.تدين هذه الممارسات العنيفة وتتضامن مع ضحايا الهجوم الأخير على عمال سيمسي ريجي و عائلاتهم و السكان و تطالب بإطلاق سراح كل المعتقلين.                              2/- تعتبر أن ما يحدث لعمال سميسي ريجي هو نتيجة لتراكم أخطاء سياسة المكتب الشريف للفوسفاط و السلطات المحلية و الوطنية التي عجزت عن حل وتدبير هذا المشكل و لجأت إلا القمع والمناورات و التعتيم والتصعيد مما يقتضي فتح تحقيق نزيه حول مأساة العمال و مساءلة كل المتورطين في هذا الملف.

3/- تطالب بفتح حوار مباشر و جدي مع عمال سميسي ريجي وإدماجهم فورا في المكتب الشريف للفوسفاط  خاصة وأنهم اشتغلوا في قطاع الفوسفاط أزيد من 8 سنوات وكل المؤشرات تدل على حاجة المكتب الشريف للفوسفاط  ليد عاملة متدربة.
4/- تدعو عمال سميسي ريجي وسكان المنطقة إلى المزيد من الحذر واليقظة والى الوحدة و التضامن و النضال حتى تحقيق المطالب المشروعة .
5/- تهيب بكل القوى الديمقراطية واليسارية محليا وطنيا و دوليا إلى تكثيف العمل و التعبئة و الضغط من أجل حماية كرامة العمال و قضيتهم العادلة.  
 -------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الاتحاد المغربي للشغل
الاتحاد المحلي لنقابات
خريبكة
UMT
Union Locale des
Syndicats de Khouribga
خريبڭة، في: 16 أبريل 2010
يخلد الاتحاد المغربي للشغل بخريبكة العيد الأممي للطبقة العاملة تحت شعار:
وحدة- تضامن- كفاح
في مواجهة القمع والتعسف والتوقيف والتهميش وضرب الحريات النقابية، ولفرض احترام حقوق المأجورين وتلبية مطالبهم الاجتماعية والمادية.
أيها العمال، أيها المأجورين !
Û تعرض أزيد من 800 عامل من سميسي التابعة للمجمع الشريف للفوسفاط مند الصيف الماضي لتوقيف تعسفي تسبب في تشريدهم وتجويع عائلاتهم، فقط لأنهم أسسوا مكتبا نقابيا للمطالبة بحقهم في الإدماج والترسيم بعدما قضوا سنين من العمل المتواصل تراوحت لدى الكثيرين منهم ما بين 8 و9 سنوات.
Û نضالات عمال سميسي ريجي ظلت مند الصيف الماضي إلا ما نذر هدفا للقمع والمنع، وقد تعرض العمال في 4 محطات نضالية للتنكيل بهم، وشملتهم اعتقالات طالت العشرات منهم في محطتين، وقد توبع 4 منهم في حالة سراح وبرأت ساحتهم، ويتابع الآن منهم في حالة اعتقال 13 عاملا ضمنهم الكاتب العام للنقابة زيادة إلى مواطنين اثنين.
Û تعمل الدولة والباطرونا على تحميل تبعات الأزمة المالية والاقتصادية القائمة للمأجورين عبر العمل على الإجهاز على أبسط الحقوق والمكتسبات.
Û تنهج الدولة حوارات مغشوشة وعبثية مع المركزيات النقابية تتميز بالانفراد بالقرارات والتظاهر بحل المشاكل.
Û تسعى الدولة لتمرير قانون للإضراب يهدف إلى تكبيله، بذل ضمان حمايته كحق دستوري تكفله المواثيق الدولية لحقوق الإنسان.
Û تحاول الحكومة حل أزمة الصندوق المغربي للتقاعد على حساب المأجورين، عبر الرفع من سن التقاعد أو من نسبة الاقتطاعات أو التقليص من المعاشات.
Û تخوض الطبقة العاملة في العديد من القطاعات معارك ضارية ضد الطرد والتسريح والهجوم على المكتسبات، ومن أجل تحقيق مطالب مشروعة.
Û تعاني فئات واسعة من المأجورين والكادحين من التفقير وتدهور الأوضاع الاجتماعية بفعل الارتفاع الفاحش لأسعار المواد والخدمات، والتي يلعب فيها الاحتكاريون والمضاربون والسماسرة دورا أساسيا في ظل غياب لعب الدولة لدورها في حمايتها وفي تخفيض أسعار المواد الأساسية.
Û لازال شعب فلسطين يقاوم ببسالة الاحتلال والتقتيل والحصار والتهجير والاستيطان رافضا الاستسلام، بالرغم من كل المؤامرات التي تحاك ضده.
Û مازال شعب العراق يقاوم الاحتلال الأمريكي وعملاؤه.
أيها العمال، أيها المأجورون ! فلنغتنم استعراض فاتح ماي مع الاتحاد المغربي للشغل:
à للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين الثلاثة عشر من نقابة سميسي ريجي والمواطنين الآخرين.
à لمطالبة المسؤولين بوضع حد لمعاناة عمال سميسي ريجي وعائلاتهم بإرجاعهم إلى عملهم وإدماجهم وترسيمهم في إطار المجمع الشريف للفوسفاط.
à لمطالبة الحكومة بفتح مفاوضات جدية مع المركزيات النقابية تهدف إلى الاستجابة للملفات المطلبية المرفوعة إليها، وأيضا بفتح مفاوضات قطاعية وعلى سائر المستويات تسير في نفس الاتجاه.
à للتضامن مع نضالات المأجورين والتنديد بما يتعرضون له من قمع وطرد وتسريح واعتقال، وللمطالبة بصيانة حقوقهم ومكتسباتهم.
à للمطالبة بقانون تنظيمي للإضراب يهدف إلى حمايته، وبإلغاء الفصل 288 من القانون الجنائي الذي يحاكم به العمال بدعوى عرقلة حرية العمل، وبتصديق الدولة على الاتفاقية 87 حول حق التنظيم النقابي.
à لمطالبة الدولة بدعم وتخفيض أسعار المواد الأساسية، والضرب على يد المتلاعبين بها، وتطبيق مبدأ عدم الإفلات من العقاب في الجرائم الاقتصادية.
à لمساندة كفاح الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني، ولإدانة كل أشكال التطبيع الجارية في المغرب مع المحتل.
à لإسماع صوتنا عاليا موعدنا يوم السبت فاتح ماي 2010 على الساعة (08h30mn) أمام مقر الاتحاد المغربي للشغل بخريبكة. عاشت كفاحات الطبقة العاملة ، عاش الاتحاد المغربي للشغل .
لمساندة مقاومة الشعب العراقي للاحتلال الأمريكي.
-------------------------------------------------
Date: Lundi 26 avril 2010, 11h44
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
فرع خريبكة
خريبكة في: 24 أبريل 2010
بيــــــــــــــــــــــــــان
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخريبكة تدين قمع نضالات عمال سميسي ريجي وعائلاتهم وتطالب بإطلاق سراح المعتقلين وتمكين العمال من حقوقهم المشروعة.
يتابع فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخريبكة بقلق كبير التطورات الخطيرة التي عرفها ملف عمال سميسي ريجي الموقوفين عن العمل من طرف إدارة المجمع الشريف للفوسفاط منذ يوليوز 2009، بعد تأسيسهم لمكتب نقابي في إطار الاتحاد المغربي للشغل ومطالبتهم بالإدماج والترسيم بعد أن قضوا أكثر من 8 سنوات من العمل في المجمع. وقد خاض العمال خلال هذه الفترة من التوقيف عدة أشكال نضالية بخريبكة والدائرة، تعرض بعضها إلى تدخلات عنيفة من طرف القوات العمومية أيام 15 شتنبر 2009 و23 و25 مارس وفاتح أبريل 2010، انضافت إليها الأحداث المأساوية التي وقعت يوم الخميس 22 أبريل 2010 بمدينة حطان التي تبعد ب15 كلم عن مدينة خريبكة، حيث استخدمت فيها قوات الدرك المدعومة من طرف القوات المساعدة الهراوات والقنابل المسيلة للدموع التي طالت بعضها ثانوية المدينة متسببة في حالة من الهلع والذعر في صفوف المدرسين والتلاميذ، وإطلاق الرصاص الحي في الهواء لتفريق العمال وعائلاتهم الذين كانوا سينفذون اعتصاما أمام معمل بني إدير الخاص لمعالجة وتنشيف الفوسفاط. وقد خلفت هذه الأحداث عدة إصابات بليغة واعتقالات طالت 13 عاملا ضمنهم الكاتب العام لنقابة سميسي ريجي، ومواطنين اثنين. وبعد أن ذاقوا مرارة التجويع والمعاملة السيئة والإهمال التام حتى للمصابين منهم بإصابات بليغة بمخفر القيادة الجهوية للدرك بخريبكة، تم تقديمهم يوم 24 أبريل 2010 أمام وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بخريبكة، الذي أمر بمتابعتهم جميعا في حالة اعتقال.
إن مكتب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخريبكة، إذ يحمل المسؤولية فيما آلت إليه التطورات الخطيرة في هذا الملف إلى إدارة الفوسفاط المتعنتة والتي شردت وجوعت العمال وعائلاتهم، وإلى السلطات بخريبكة المتواطئة معها والتي لم تقدم أي حل جدي وعادل بل فضلت اللجوء إلى القمع والتنكيل والوعود الكاذبة وتحريض العمال على الجمعية والمتضامنين معهم، فإنه يعبر عما يلي:
1- تجديد دعمه وتضامنه المطلق واللامشروط مع عمال سميسي ريجي وعائلاتهم في نضالاتهم السلمية من أجل تحقيق مطالبهم المشروعة والعادلة.
2- استنكاره للعنف المسلط على التحركات النضالية السلمية للعمال وعائلاتهم من طرف القوات العمومية والتي تعتبر مسا خطيرا بالحق في السلامة البدنية والأمان الشخصي والاحتجاج السلمي.
3- مطالبته بالإفراج الفوري عن المعتقلين وبمتابعة كل من تسبب في قمع وتشريد وتجويع العمال وعائلاتهم.
4- مطالبته الجهات المعنية محليا، جهويا و وطنيا بالتدخل العاجل والفوري لإنصاف العمال بتلبية مطالبهم العادلة والمشروعة، و لوضع حد للاحتقان الذي أصبح يأخذ أبعادا خطيرة
مكتب الفرع
------------------------------------------------------
الاتحاد المغربي للشغل
الاتحاد المحلي لنقابات
خريبكة
خريبڭة، في: 23 أبريل 2010
الاتحاد المغربي للشغل بخريبكة يطالب المسؤولين بإطلاق سراح العمال والمواطنين المعتقلين
يوم 22 أبريل 2010، وبإنصاف عمال سميسي - ريجي الموقوفين عن العمل.
منذ توقيف أزيد من 800 عاملا، تابعين لشركة سميسي ـ ريجي أحد فروع المجمع الشريف للفوسفاط، في الصيف الماضي من طرف إدارة المجمع، لا لسبب سوى أنهم أسسوا مكتبا نقابيا تابعا للاتحاد المغربي للشغل للمطالبة بحقوقهم، أصبح من المعتاد تعرض التحركات النضالية لنقابتهم للمنع والقمع والحصار إلا ما نذر، وقد كانت أيام 15 شتنبر 2009 و23 و25 مارس 2010 وفاتح أبريل 20100 محطات سوداء تعرض فيها العمال للتنكيل والقمع، مما خلف عشرات الجرحى والمصابين ضمنهم 5 حالات كسر واعتقالات ومحاكمات توجت بالبراءة.. لكن يبقى يوم 22 أبريل 2010 يوما حالك السواد بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فالعمال الذين تعرضوا هم وعائلاتهم للتجويع ظلما وعدوانا لمدة 10 أشهر، ولم يتلقوا الإنصاف من أي كان سواء إدارة المجمع الشريف للفوسفاط أو وزارة الطاقة والمعادن أو الوزارة الأولى، ولم يجدوا أمامهم إلا مناورات وقمع السلطة بخريبكة التي للأسف الشديد ظلت دوما منحازة لإدارة الفوسفاط.
وهكذا، وأمام انسداد أبواب الأمل أمامهم فيما يخص إيجاد حل منصف لمشكلهم، قرروا تنفيذ اعتصامات بمعمل تنشيف الفوسفاط ببني يدير قرب قرية حطان المنجمية، لعل صوتهم يصل للمسؤولين، لكن القوات العمومية (درك، قوات مساعدة..) والسلطات حالت دون ذلك وشرعت في الاعتداء عليهم بحضور عائلاتهم ومئات المواطنين من قرية حطان الذين أتوا لمؤازرتهم، مما جعل الأمور تتطور إلى أحداث مأساوية، استعملت فيها القوات العمومية إضافة إلى الهراوات القنابل المسيلة للدموع، وأعيرة نارية أطلقت في الهواء، وتمت مطاردة العمال والمواطنين في كل الاتجاهات. وأسفرت العملية عن وقوع جرحى واعتقالات في صفوف العمال والمواطنين، قدم منهم 15 فردا ضمنهم الكاتب العام لنقابة سميسي ـ ريجي إلى الوكيل العام ظهيرة يوم 23 أبريل 2010.
هذا، ورغم قوة القمع فالعمال وعائلاتهم ومعهم مواطنون، قاموا باعتصام مفتوح أمام قرية حطان، للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين وإنصاف العمال.
إننا في الاتحاد المحلي لنقابات خريبكة، التابع الاتحاد المغربي للشغل:
1 ـ نحمل مسؤولية ما وقع من أحداث يوم 22 أبريل 2010، بالدرجة الأولى لإدارة المجمع الشريف للفوسفاط لتجويعها العمال وعائلاتهم ورفضها الاستجابة لمطالبهم، وكذا للسلطات الإقليمية بخريبكة لانحيازها الدائم إلى جانب إدارة الفوسفاط، وللجهات المسؤولة وخاصة وزارة الطاقة والمعادن والوزارة الأولى.
2 ـ ندين بقوة كل أشكال القمع والمنع المسلط على العمال منذ بداية مسيرتهم النضالية، مطالبين بإطلاق سراح العمال والمواطنين المعتقلين وعلى رأسهم كاتب نقابة عمال سميسي ـ ريجي.
3 ـ نحيي عاليا مؤازرة مجموعة من المحامين من خريبكة للعمال أمام الوكيل العام.
4 ـ نحيي عاليا صمود العمال وعائلاتهم وكل المتضامنين معهم.
5 ـ نطالب الجهات المسؤولة وعلى رأسها الرئيس المدير العام للفوسفاط بالاستجابة الفورية لمطالب العمال بإرجاعهم إلى عملهم وإدماجهم وترسيمهم في إطار المجمع.
6 ـ ندعو كل الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية والمدنية بالداخل والخارج، إلى الضغط من أجل إطلاق سراح المعتقلين وإنصاف العمال، كما تدعو المحامين في كل المواقع إلى الدفاع عن المعتقلين.
عاشت نضالات العمال
عاش الاتحاد المغربي للشغل

لمكتب المحلي

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire