Par Abdelmoujoud Mbark , 29/4/2012
Après une lutte courageuse à RABAT, qui a connu un succès certain dans la presse , malgré le silence du gouvernement face à ces revendications légitimes, conformément aux décisions de son conseil national du 25 avril2012, de même que celles de son assemblée générale à Boumalne Dades le 28 avril 2012, la coordination locale des professeurs non titulaires et acteurs(tri ces) de la formation non réglementaire lance
un programme de lutte à Tinghir à partir du lundi 30 avril 2012
comme suit:
Manifestation devant le local de la délégation de l'enseignement, pour exiger
1-les droits financiers de ses militants
2-Les documents administratifs
3-Publication des listes, objets de la correspondance auprès de la direction des ressources humaines du ministère de l'enseignement à RABAT
-Participation massive aux manifestations du 01 MAI à TINGHIR
-Pour plus d'infos voir ci-dessous :
De: boussoughra mohamed <bosogra@gmail.com>
Objet: slm
À: abdel_mba02@yahoo.fr
Date: Dimanche 29 avril 2012, 11h33خاض أساتذة سد الخصاص ومنشطي التربية غير النظامية الأسبوعين الماضيين
تصعيدا في احتجاجاتهم في إطار الشطر الرابع من معركتهم النضالية وشرع
المحتجون، في اعتصام أمام مقر وزارة التربية الوطنية واعدين بالرفع من
وتيرة احتجاجاتهم إلى أن تستجيب الوزارة الوصية لمطلبهم في الإدماج
المباشر.
ودافع عبد الرزاق قيراط عضو مجلس التنسيق الوطني عن قرار تمديد
التنسيقية الوطنية لأساتذة سد الخصاص ومنشطي التربية غير النظامية
لنضالاتها بما اعتبره نهج الوزارة الوصية لسياسة صم الأذان اتجاه مطالب
المحتجين التي لخصها في تسوية الوضعية القانونية والإدارية.
وشدد قيراط على أن الاحتجاجات القادمة ستكون نوعية على اعتبار أن الوزارة
المسؤولة لم تبد لحد الأن أي استجابة ملحوظة لملف الأساتذة المحتجين. ومن
بين الأشكال الاحتجاجية التي ينوي أعضاء التنسيقية الوطنية لسد الخصاص
ومنشطي التربية غير النظامية خوضها للضغط على الوزارة المعنية، مقاطعة
التدريس والاعتصام المفتوح بمدينة الرباط، مع مراسلة الجهات المعنية
لإطلاعها على الظروف المزرية لهذه الفئة.
ويشتكي أساتذة سد الخصاص ومنشطي التربية غير النظامية من العمل في ظروف
مزرية لإيصال الرسالة التربوية، حيت لم يتلق أغلبهم مستحقاتهم رغم أن
الموسم الدراسي على مشارف نهايته، كما يدرس أغلب الأساتذة في مناطق نائية
وجبلية، في ظل غياب أبسظ شروط العمل التربوي.
وكان المجلس الوطني للتنسيقية قد قرر بأغلب أعضائه عن رفع المعركة
والعودة للاحتجاج شهر ماي المقبل
في أماكن مختلفة، ومن المنتظر أن يدعو أجل إبلاغ مطالبهم.
وخاض المحتجون الاسابيع الماضية نضالات احتجاجية أمام مقرات وزارة
التعليم والموارد البشرية التابعة لها وأمام مقر حزب العدالة والتنمية
الذي يقود الحكومة. كما نظم المحتجون الذين يبلغ عددهم حوالي 600 عنصر
مسيرة إلى أمام مقر البرلمان.
وبدأت نضالات الأساتذة مند شهر يناير إذ خاضوا ثلاثة أشطر من الاحتجاجات
ابتداء من شهر يناير الماضي.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire